عفواً سيدتي.. لم أقصد المضايقهلربما أكون أزعجتك بحبي، ولكني سوفأرحلأوعدك ألا تتضايقي بعد اليوم، فسوف أعود إلى صوابيإني أعلم أنالحب لي شئً مستحيلنعم مستحيلًُ لي أن أحب فتاة مثلكفأنا أعلمذلك فعفواً سيدتي..لم أقصد المضايقهكنت فقط أحلم بالحبِ ولكني لن أكررهاثانيةأعدك بذلك.. فلقد جُن عقلي وقلبي كي أحبكلا أستطيع حتى أنتطرف عيني حتى ترى لون أظافركلا أستطيع حتى أن أتنفس أمامك فتستنشقين هواءًملوث بأنفاسيعفواً.. عفواً سيدتيعفواً سيدتي أعتذر وأعتذر ..
فالقلب حر لا أستطيع أن أقيدهُعفواً سيدتي..
إغفري لي حبيلكي فلم أستطيع أن أقسو على قلبي حينما أمرته أن يبتعد عنقلبك.. عفواًسيدتيعفواً سيدتي.. تخطيتُ حدود الجبال ..
تسلقت أعلى الأشجارحتى أصل إلى كوكبك عفواً لم أقصد أن أتلصص لأراكي ..
لكن جمالك كان يشع منالسماء ، فتخيلت أني استطيع أن أراه عن قربفعفواً سيدتي ..
لم أقصدالمضايقه .
سيدتي..
انظري إلى البحار..فهل ترين تلكالأمواجهل ترين هذه الدوامه..إنها تشتاق إلى حبيبهاإنها تودع كلشئ..لتبقى في إستقبال خليلهاتنتظر السنين والسنين ولا تيئس فهي في إنتظارمحبوبهاتتلهف إليه بشده وتبكي عليه بشده وتغرق ما يقترب منهابشدهانظري انظري يا سيدتي..فهل ترين حقاً هذه الأمواج وتلكالدوامهسيدتي..أعلم أني أُطيلُ عليكيأعلم أني إشتقتُإليكيأعلم أن الحب وأنتي مِلكُ ً خاص ..ليس لقلبيسيدتي..عفوالم أقصد المضايقهولكنه قلبي..يصر أنكِ له أعزريه لا يعلملا يعلمأنه تخطى حدود المستحيلعفواً سيدتي فلم أقصد المضايقهسيدتي ..
لا أعرف كيف أكون رفيق حياتك ..
حاولت وحاولت ولم أصل .. إلىعنوان أحلامكطال الطريقُ بي ، وكلما أحس بنهايته يزداد طولاً ، يزداد حزناً، يزداد جرحاً ومهالكفأنت يا قلبي الحبيب ، وكيف لي أن أهوا قلب ثاني
فالقلب حر لا أستطيع أن أقيدهُعفواً سيدتي..
إغفري لي حبيلكي فلم أستطيع أن أقسو على قلبي حينما أمرته أن يبتعد عنقلبك.. عفواًسيدتيعفواً سيدتي.. تخطيتُ حدود الجبال ..
تسلقت أعلى الأشجارحتى أصل إلى كوكبك عفواً لم أقصد أن أتلصص لأراكي ..
لكن جمالك كان يشع منالسماء ، فتخيلت أني استطيع أن أراه عن قربفعفواً سيدتي ..
لم أقصدالمضايقه .
سيدتي..
انظري إلى البحار..فهل ترين تلكالأمواجهل ترين هذه الدوامه..إنها تشتاق إلى حبيبهاإنها تودع كلشئ..لتبقى في إستقبال خليلهاتنتظر السنين والسنين ولا تيئس فهي في إنتظارمحبوبهاتتلهف إليه بشده وتبكي عليه بشده وتغرق ما يقترب منهابشدهانظري انظري يا سيدتي..فهل ترين حقاً هذه الأمواج وتلكالدوامهسيدتي..أعلم أني أُطيلُ عليكيأعلم أني إشتقتُإليكيأعلم أن الحب وأنتي مِلكُ ً خاص ..ليس لقلبيسيدتي..عفوالم أقصد المضايقهولكنه قلبي..يصر أنكِ له أعزريه لا يعلملا يعلمأنه تخطى حدود المستحيلعفواً سيدتي فلم أقصد المضايقهسيدتي ..
لا أعرف كيف أكون رفيق حياتك ..
حاولت وحاولت ولم أصل .. إلىعنوان أحلامكطال الطريقُ بي ، وكلما أحس بنهايته يزداد طولاً ، يزداد حزناً، يزداد جرحاً ومهالكفأنت يا قلبي الحبيب ، وكيف لي أن أهوا قلب ثاني